أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - معلمي الأوّل / علي الوردي , مازالَ حاضراً / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - شكراَ على هذه المادة الدسمة - مايسترو برتو










شكراَ على هذه المادة الدسمة - مايسترو برتو

- شكراَ على هذه المادة الدسمة
العدد: 167140
مايسترو برتو 2010 / 9 / 26 - 18:23
التحكم: الحوار المتمدن

من الفلسفة السلسة وعلم الاجتماع، نعم يا سيدي نِعم المعلم هو علي الوردي ما دام رعد الحافظ يعتبر نفسه تلميذه، الذي أعتبره معلمي في الحوار المتمدن، ومنه استقيت وتعلمت الكثير، وقد استمتعت بهذه لمادة الدسمة اليوم والتي زادت من معرفتي أكثر، وكما يُقال كما تكونون يولى عليكم، ونحن رضينا بأن يكون ولينا أبو سيف ومعلميه، فشكرأ أيها الكبير على هذا الكلام الجميل.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معلمي الأوّل / علي الوردي , مازالَ حاضراً / رعد الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النفط والدماء: الصراع الإسرائيلي-الإيراني في سياق حروب الطاق ... / سعيد عيسى
- مقترح تطبيق -الدفع المسبق- لفاتورة الكهرباء لحماية حقوق المس ... / علجية عيش
- موقف السلطة في بغداد من الحرب / طارق فتحي
- الحرب الإسرائيلية الإيرانية والوساطة الدولية / سري القدوة
- مَن يربح حين نموت؟ الإمبرياليَّة تُجيب / محمد عادل زكى
- نص نثري بعنوان -قلب من رماد- / فرح تركي


المزيد..... - الأهلي يكشف حقيقة معاقبة -تريزيجيه- بعد واقعة ركلة الجزاء أم ...
- الاحتفاء بالأديب حسب الله يحيى.. رحلة ثقافية وفكرية حافلة
- شبح -بارس الجنوبي- ومضيق هرمز.. اقتصاد العراق في اختبار جديد ...
- العراق مهدد اقتصادياً جراء استمرار الحرب بين إيران وإسرائيل ...
- تأخر جداول الموازنة يربك الوضع الاقتصادي.. أسعار الغذاء مهدد ...
- +++ هجمات إيران وإسرائيل.. تطورات متلاحقة وتصعيد مستمر+++


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - معلمي الأوّل / علي الوردي , مازالَ حاضراً / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - شكراَ على هذه المادة الدسمة - مايسترو برتو