عزيزي ألأستاذ طارق تحية تماما كما تفضلت من استنتاج في مقالتك هذه . فلو لعاقل منا مر مر الكرام على ما فعله خميني اثناء استلام مقاليد الحكم في ايران, لأدركنا ذلك جليا . فقد فعلها خميني بأن شن هجمة شرسة ضد اقرب التحالفات السياسية معه وابقى حزب تودة في آخرالأمر وانقض عليه بحجة واخرى وما اسهل الحجج لدى هؤلاء المتدينين . والتاريخ يكتب يبدو للمغفلين. وكم من مرة يبقى الحزب يدفع بخيرة ابنائه الى التهلكة. رغم ان هناك نكتة تتداول هذه الأيام بأنك لو تواجدت في المقرفي الأندلس لأحسست انك في مسجد. وان شعار يا عمال العالم اتحدوا اصبح يا عمال العالم صلوا على النبي. دمت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأسلام السياسي والحزب الشيوعي العراقي / طارق عيسى طه
|