أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الكتاب، المثقف والسلطة / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - مكتبه الاسكندريه - Masry










مكتبه الاسكندريه - Masry

- مكتبه الاسكندريه
العدد: 16649
Masry 2009 / 3 / 31 - 18:56
التحكم: الحوار المتمدن

قال عمرو بن العاص -لا يمكنني ان آمر بأمر الا بعد استئذان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب- . وكتب عمرو لعمر واستأذنه ما الذي يصنعه بها - اي بمكتبة الاسكندريه-: فكتب عمر الى عمرو يقول له: واما الكتب التي ذكرتها فان كان فيها ما يوافق كتاب الله ففي كتاب الله عنه غنى ، وان كان فيها ما يخالف كتاب الله فلا حاجة أليها فتقدم بإعدامها. فشرع عمرو بن العاص في تفريقها على حمامات الإسكندرية واحرقها في مواقدها فذكروا أنها استنفذت في ستة اشهر
فما السبب الرئيسى للتردى الثقافى لبلادنا؟ وكل لبيب بالاشاره


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكتاب، المثقف والسلطة / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجوكر في عين المخرج / محمد عبد القادر الفار
- من فعلها وفجر ميناء رجائي في إيران ... / محمد حسين الموسوي
- ما علاقتنا بأزمة الطيران الكويتي ؟ / كاظم فنجان الحمامي
- عقدة -مازيبا- ... Le complexe de Mazeppa / أحمد مظهر غالي
- نظرة على مؤتمر جامعة دهوك حول الايزيدية / خالد علوكة
- ترامب يشعل البحر الأحمر: معركة اليمن بين نيران الهيمنة ومقاو ... / حمدي سيد محمد محمود


المزيد..... - كتابات على حطام طائرة بعد الضربة الهندية بعمق باكستان.. إلى ...
- البحرين تعلن ضبط شخص عربي الجنسية وتكشف تفاصيل عمليات نصب وا ...
- قبل رحلة الشرق الأوسط.. ترامب يحضّر لإعلان -خبر مذهل- يخص دو ...
- أ ب: مقتل 13 شخصا جراء القصف الهندي على مسجد باهاوالبور في ب ...
- لقاء أمريكي-صيني مرتقب في سويسرا لبحث الحرب التجارية
- جيمس ويب يرصد شيئا غريبا في قلب درب التبانة!


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الكتاب، المثقف والسلطة / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - مكتبه الاسكندريه - Masry