الحقيقة يا استاذ سهيل انا دائما اتابع كتاباتك الغنية بانتقادك للفعل الطائفي المقيت والاسلامي المسيس والقومي الفاشي والبعثي الشوفيني المدمر والمقاومة الارهابية اللعينة شكرا لك للروح الوطنية السمحاء التي تغذي جسدك العليل وفكرك الناطقالوطني الاصيل, وانتقادك للاسلام السياسي هو خير دليل لفشله اولا ولفقدانه الوطنية ثانيا و الولوج الى مصالحه الذاتية امر واقع لنهبه الاموال والعراق معا انه سيفشل مهما طال الزمن عاجلا ام آجلا يا سهيل البطل بفكرك الريان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المقاومة القذرة بين سقوطين / سهيل أحمد بهجت
|