وفجاة استفاق عروبيو اسلاميو المغرب على عجرفة مشرقية من خلال الجزيرة عجبا !وكان الامر وليد اللحظة ولم يكونوا هم من عملوا على توطيد هذه العلاقة المريضة من خلال تشبثهم وسعيهم الدؤوب خلال اجيال لإلحاق انفسهم بسيد عربي قح من عبس.انكروا امازيغية شمال افريقيا ورفضوا حمل هويتها والذوبان في حضارتها، وهاهم الآن يشتكون من معاملتهم من اخوانهم المشارقة بالدونية ويستجدونهم المساواة.ان العروبية لم تقبل بهم ابناء رغم كل تضحياتهم من اجلها،لكنهم هل يعقلوا؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن التصنيف المتدني على سلم الانتماء العروبي / عزيز باكوش
|