يبدو أن السيد مثنى حميد مجيد يتشارك مع كريم مروة في اللاماركسية. الثورة الإشتراكية يا مثنى تنطلق حصراً من مركز رأسمالي. كان مركزنا الإتحاد السوفياتي وكانت الأحزاب تقوم بدورها في انجاز الثورة العالمية. جذورها كانت مشروع لينين. ماتت الجذور فكيف تظل الأغصان خضراء!؟ ماركس وإنجلز ولينين بدأ كل منهم مشروع ثورته الإشتراكية بتشكيل أممية. أين هي أممية اليوم؟؟ الأحزاب القائمة ولم تتفكك بعد لا تمتلك لا استراتيجية ولا تاكتيك شيوعيين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى السيد فؤاد النمري ورفاقه !! / شامل عبد العزيز
|