الاخت لامار محمد علي اجبتك عن رسالتك السابقة حول الموضوع بما يلي شكرا لرسالتك الكريمة والحقيقة أن ما يجري في العراق فريد من نوعه في تاريخ الديمقراطيات فالكتل الحالية تفسر الدستور والقانون بما يرضي طموحاتها ويحقق مصالحها وأنساق القضاء العراقي لتأييد الأقوى كما هو دأبه عبر العهود ولا أرى في المستقبل القريب ما ينبئ عن حصول تقدم او تغيير للحالة العراقية وربما تسير الأمور الى نهايات قاتلة . تمنياتي لك بالتوفيق وجزيل الشكر لعواطفك الكريمة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القوى الأمنية في الديوانية وموقفها الدنيء من الشيوعيين / محمد علي محيي الدين
|