الصفحة الرئيسية - رد على ״الملاحظات״ للزميل خالد المهدي - أو : حينما تسقط ورقة التوت على عورة -الماويين- بالمغرب- / رفيق سعيدة - أرشيف التعليقات - تعليق لا لون و لا طعم له - الى الأستاد بلعيد - لينا عامل

تعليق لا لون و لا طعم له - الى الأستاد بلعيد - لينا عامل

- تعليق لا لون و لا طعم له - الى الأستاد بلعيد

العدد: 164757

لينا عامل

2010 / 9 / 19 - 17:22
التحكم: الحوار المتمدن

لقد سئمنا من نوع هذه الاسالب القدرة، أنت لم تقرئ حرفا واحدا من المقال و مع ذلك تعلق عليه. نفس أساليب القوى الظلامية التي ما زالت آثار مواجهتهم لاصقة بأجسادنا. أغرب ما في تعليقك أنك تردد إشاعة كان يطلقها تحريفي 84 و 89 (و النظام كذلك) لمواجهة المناضلين الماركسيين اللينينيين حتى يأخد الصراع طابعا شوفينيا بدل وضعه بشكله الصحيح و هو خوض الصراع من موقع الطبقة العاملة و حلفائها أي الماركسيون اللينينيون و بين من يخوضه من موقع البرجوازية الصغرى أي الانتهازية و التحريفية . إن اختيار الماوية ليس اختيارا لاسم أو صفة و كذلك الأمر بالنسبة لحزب النهج الديمقراطي بل هو انتقال من موقع إلى موقع آخر من اجل الاستفادة من فتاة النظام مع باقي جوقة الأحزاب السياسية.
للاشارة فقط، فالقول بان شرعية انتقاد أي حركة -جديدة- ياتي بالضرورة ب:المشاركة فيها-،يحيل الى أن صاحبنا إما أن -لا لون و لا طعم له-، أو أنه طائر جوال بين كل المجموعات التحريفية -الجديدة-,
نصيحة أولى: تجنب الكتابة عن طريق الإملاء
نصيحة ثانية: تجنب استعمال قاموس المراحيض في الكتابة، فقد تزكم رائحة ما تكتب أنوف القراء

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على ״الملاحظات״ للزميل خالد المهدي - أو : حينما تسقط ورقة التوت على عورة -الماويين- بالمغرب- / رفيق سعيدة