أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 15 ) - كيف تكون مزدوجا ً فاقدا ً المصداقية . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - السيد عمرو اسماعيل أربتعشر المحترم - رفيق أحمد










السيد عمرو اسماعيل أربتعشر المحترم - رفيق أحمد

- السيد عمرو اسماعيل أربتعشر المحترم
العدد: 164355
رفيق أحمد 2010 / 9 / 18 - 15:00
التحكم: الحوار المتمدن

سأقتنع برأيك اذا جاوبت حضرتك على ابن رشد وأسئلته العميقة تفضل أو السيد الكاتب وعطون رأيكم أما الاتهام ببلاش فهذا غير عادل أما الكاتب فيكفي الحادك حتى نتأكد من أنك لا تنظر لدين المسلمين نظرة راقية وتتهمه دوماً بمختلف الاتهامت , شكرا لكم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 15 ) - كيف تكون مزدوجا ً فاقدا ً المصداقية . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاقتصاد الرقمي كامتداد لرأس المال: نقد إسقاطات الصراع الطبق ... / ليث الجادر
- من سايكس وبيكو إلى ترامب ونتنياهو / أنس الراهب
- مسرحية -المنبوذ- من تاليف واخراج وتمثيل زيلينسكي / محمد حمد
- ما بين الحياة والموت فصل من رواية سعدني السلاموني / إلياس سعادة
- لباب مكتبتي معرض مندلي الاول 3025م / احمد الحمد المندلاوي
- القائد الذي صنع ملامح روسيا الحديثة / فؤاد أحمد عايش


المزيد..... - 1700 مليونير إسرائيلي غادروا و 53% من المهاجرين لو يعودوا + ...
- تحرك غير مسبوق: عائلات الأسرى تهدد بخنق اقتصاد الاحتلال.. وا ...
- سوريا: كيف يؤثر مؤتمر الحسكة على مستقبل التفاوض بين دمشق و(ق ...
- ماذا يحدث لأجسادنا في موجات الحر؟
- مقتل -بيليه الفلسطيني- يثير ردود فعل رياضية دولية، ويدفع محم ...
- العراق: مئات حالات الاختناق بالكلور في كربلاء.. والقضاء يعلن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 15 ) - كيف تكون مزدوجا ً فاقدا ً المصداقية . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - السيد عمرو اسماعيل أربتعشر المحترم - رفيق أحمد