أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما هي أسباب قوة الفكر الديني ؟ / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - الى فؤاد النمري - مكارم ابراهيم










الى فؤاد النمري - مكارم ابراهيم

- الى فؤاد النمري
العدد: 164243
مكارم ابراهيم 2010 / 9 / 18 - 09:31
التحكم: الحوار المتمدن

لم افهم قصدك عزيزي- بان الدين ليس له اثر على الحياة- وماذا تسمي مايحدث اليوم على الساحة السياسية في العراق حيث برنامج العمل السياسي مرتبط على حسب الطائفة الدينية التي ينتمي لها عضو البرلمان ورئيس الوزراء في الحكومة هذا محليا اما عالميا فماذا تسمي موضوع حظر النقاب الاسلامي بقرار سياسي من الحكومة في بعض الدول الاوربية
اذا اعتقد ان الدين دخل في القرارات السياسية للحكومات في الشرق والغرب سواء رضينا ام لم نرضى
احترامي وتقديري
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما هي أسباب قوة الفكر الديني ؟ / شامل عبد العزيز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يجب الارتقاء بصناعة الإنسان في مجتمعاتنا! / ادم عربي
- بين الوحي والعقل، المأزق الديني / عبد المجيد إسماعيل الشهاوي
- العلمانية في سوريا.. خيار الخلاص من الطائفية / ضيا اسكندر
- ويليام وردزورث || فراشة / ياسر عامر عبد الحسين
- غاسبار كونيغ: -ممارسة السياسة تتطلب من الفيلسوف توضيح الأفكا ... / أحمد رباص
- الخيار العسكري الإسرائيلي القادم / راسم عبيدات


المزيد..... - قرية زراعية عمرها 300 سنة.. لِمَ يعود إليها سكانها بعد هجرها ...
- فيديو حصري من زاوية جديدة يوثق لحظة تصادم الطائرتين في واشنط ...
- مصلحة السجون الإسرائيلية توزع -أساور تذكارية- على الأسرى الف ...
- حزب -القوات اللبنانية- يطالب الحكومة بالتوضيح بعد مسيّرة -حز ...
- حظك اليوم السبت 1 فبراير/ شباط 2025
- تفسير حلم الأفعى الحمراء في المنام للعزباء والمتزوجة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما هي أسباب قوة الفكر الديني ؟ / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - الى فؤاد النمري - مكارم ابراهيم