أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشيعة لايمثلون الأغلبية في العراق ؟! / حسين محيي الدين - أرشيف التعليقات - الى حسين محي الدين - مكارم ابراهيم










الى حسين محي الدين - مكارم ابراهيم

- الى حسين محي الدين
العدد: 164219
مكارم ابراهيم 2010 / 9 / 18 - 07:34
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا على الطرح عزيزي ان عملية خلط الانتماء الطائفي وبرنامج العمل السياسي هو طبيعي مادام الدولة لم توافق على مبدا العلمانية اي فصل الدين عن الدولة والمشكلة تعمقت اكثر بصعود الفئات المتخلفة الغير مثقفة الى دفة الحكم التي تركض وراء المال وليس خدمة الشعب العراقي المسكين فالمشكلة معقدة جدا عزيزي وتسطيع حلها بتغير طريقة التفكير في عقول السياسين العراقيين وتغيير مبادئهم وكيف تستطيع ذلكوهم تربوا ونشاؤا في ظل حكم ديكتاتوري ووجود امراض نفسية داخلية لانني لااريد ان اقول ان كل العراقيين الذين نشاؤا تحت حكم صدام هم بهذه الشاكلة ابدا ولكن عندما يجتمع عامل التخلف مع ذلك ستكون هذه النتيجة الخلط بين الدين والعمل السياسي
احترامي وتقديري
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيعة لايمثلون الأغلبية في العراق ؟! / حسين محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العلم هو الحل / خالد قنوت
- فِكر وِفق مَنطق... / مكارم المختار
- حكايات عالمية - عروس الجن / ماجد الحيدر
- عبق الماضي / رحيم حمادي غضبان
- قصيدة (وديان 2) / حيدر حسين سويري
- إيضاحات بصدد مقال الرفيق أ. د. علي طبله المحترم / 2-3 / حسين علوان حسين


المزيد..... - معنى اسم ذي يزن
- مشروب الريتينول لجمال وصحة ونضارة البشرة
- أطعمة ترفع هرمون الإستروجين وتكبر المناطق الأنثوية
- فوائد إبرة النضارة العنبر والزعفران
- أهم الأماكن السياحية في موناكو التي يجب زيارتها
- حظك اليوم الأربعاء 7 أيار/ مايو 2025‎‎


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشيعة لايمثلون الأغلبية في العراق ؟! / حسين محيي الدين - أرشيف التعليقات - الى حسين محي الدين - مكارم ابراهيم