أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ردا على مقالة عبد الباري عطوان...........بقلم مكارم ابراهيم / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - عزيزتي مكارم - عدولة بن عربي










عزيزتي مكارم - عدولة بن عربي

- عزيزتي مكارم
العدد: 164136
عدولة بن عربي 2010 / 9 / 17 - 21:57
التحكم: الحوار المتمدن


ربمالاهناك خطابان يتصارعان في تفسير للتاريخ تبلورا حول مفهومين( للعدو ).فبعضهم يرى أن الإسلام أظهر عجزه عن تبني القيم الديمقراطية العصرية التي ينادي بها الغرب و يرى الأخر أن الغرب يطمح إلى سيطرة عالمية يجهد المسلمون لأجل مقاومتها بما بقي لديهم من وسائل محدودة فإذا سلمنا مثلا بمقولة أن بلية عصرنا هي ببرريةالعالم الإسلامي إ ما نشهده في العراق يعزز ها الإنطباع ما يجري من تذابح الطوائف المختلفة كما لو كان يراد القول :إنظروا كان لا بد من حكم دكتاتوري لضبط شعب كهذا
و لوسلمنا بمقولة (وقاحة الغرب) يمكن تفسير الأمر بتماسك أيضاً ان هناك حصار أوقع شعباً كاملاَ في البؤس أودى بحياة مئات الأف منالأ دون أ يحرم الديكتاور من تدخين سيكاره ثم كان غزو تقرر تحت ذرائع كاذبة و لم يبأه للرأي العام لا للمؤسسات الدولية و ما جرى من إدخال الطائفية إلىقلب المؤ سسات كما و أنه تعمدوا إغراق لبلاد في الفوضى ومن ثم التجاوزات في سجن أبو غريب و التعذيب المنهجي وتجاوات بلا عقاب. الخطابان صائبان كما أنهما باطلان فكل منهما يدور في مداره و أمام جمهوره الذي يفهه بالتلميح والذي لا يسمع الخطاب المضاد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردا على مقالة عبد الباري عطوان...........بقلم مكارم ابراهيم / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أصل العائلة (4) / خليل الشيخة
- النص الثقافي في الشعر العراقي المعاصر/ كتاب غير مطبوع في حلق ... / عيّال الظالمي
- ما السر / زيتوني ماكس
- إن غدًا لناظره قريب... / عثمان الماجد
- الصين والولايات المتحدة: إدارة النفوذ بين الاحتواءِ والصراعِ / ياسر قطيشات
- الأسس التوراتية لجرائم الصهيونية في غزة والضفة الغربية / قاسم محمد داود


المزيد..... - سائق يقتل 9 أشخاص بعدما صدم حشدا في مهرجان بكندا والشرطة تحق ...
- هل وصلت إلى مرحلة ثبات في رحلة إنقاص وزنك؟ إليك ما يمكنك فعل ...
- باغتوها بالرصاص.. فيديو يظهر رد فعل الشرطة الأمريكية لحظة رص ...
- وزير خارجية قطر: نواصل التنسيق مع مصر للتقدم نحو المرحلة الث ...
- ماذا قال هانز فليك عقب تتويج برشلونة بكأس ملك إسبانيا؟
- خلال ساعات .. موعد مباراة مانشستر سيتي ضد نوتينجهام فورست في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ردا على مقالة عبد الباري عطوان...........بقلم مكارم ابراهيم / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - عزيزتي مكارم - عدولة بن عربي