أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تنويراً لأنصاف الماركسيين / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - عذري مازغ: خطوة كبيرة! - أنور نجم الدين










عذري مازغ: خطوة كبيرة! - أنور نجم الدين

- عذري مازغ: خطوة كبيرة!
العدد: 163937
أنور نجم الدين 2010 / 9 / 17 - 09:35
التحكم: الحوار المتمدن

ولكن لم يخطو لينين خطوة الى الوراء فيما يخص دكتاتوريته.
ولو تابعنا موقف ستالين من وجهة نظر التسلسل التاريخي لاطروحات لينين حول المركزية المطلقة، فنر ان ستالين هو الوريث الحقيقي لللينينية.
يقول لينين: (ان البلشفية بوصفها اتجاها لافكار سياسية، موجودة منذ سنة 1903. وتاريخ البلشفية وحده خلال كامل عهد وجودها بامكانه ان يشرح شرحا وافيا بماذا استطاعت ان تبني وتصون في أصعب الظروف نظام طاعة حديديا لا بد منه لانتصار البروليتاريا – لينين).
لنر الآن كيف قام لينين بمعاملة رفاقه:
يقول لينين: (في سنة 1908 طرد من حزبنا البلاشفة (اليساريون) لعنادهم في الامتناع عن فهم ضرورة الاشتراك في (البرلمان) الرجعي للغاية).
هذه هي ثورية لينين، فهو قام بطرد رفاقه من الحزب لانهم امتنعوا الاشتراك في البرلمانات الرجعية.
عزيزي مازغ! هل تعرف اننا واجهنا نفس الموقف من قيادة الحزب الشيوعي العراقي أثناء معارضتنا للجبهة الوطنية بين الحزب الشيوعي والبعث في بداية السبعينات؟
كنا آنذاك نقول: آه، لو كان لينين حيا!
سرعان ما بدأنا بدراسة لينين وأعماله، فرأينا كان موقف الحزب الشيوعي يطابق بالفعل موقف لينين.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تنويراً لأنصاف الماركسيين / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين استعراض الإيمان واستعراض الجسد… مصر تدفع ثمن التريند / علا مجد الدين عبد النور
- العراق: العملات المُشفرة و المناصب الرئاسية/ الغزالي الجبوري ... / أكد الجبوري
- خطاب(مندلييف والماركسية)بقلم ليون تروتسكي1925. / عبدالرؤوف بطيخ
- انتحار الشاب الأهوازي أحمد بالدي وجه آخر لمعاناة ابناء الاهو ... / نشطاء عرب الاهواز التقدميين - عاتق
- السقوط الهادى للطائرة التركية و التحقيق المكتوم / محسن عقيلان
- حين يؤذّن النور على ضفاف الميكونغ — المسلمون في فيتنام / محمد بسام العمري


المزيد..... - أول تعليق لترامب على اعتذار BBC بشأن تعديل خطابه في الفيلم ا ...
- الأشواجندا والمورينجا.. أيهما أفضل في التغلب على التوتر
- تسليم السلطة الفلسطينية هشام حرب إلى فرنسا هل هو -مقايضة سيا ...
- مجلس الأمن يجدد العقوبات على الحوثيين عاما آخر
- حالات اختناق بقنابل الغاز ومصابان برصاص الاحتلال في الضفة
- مقتل 7 وإصابة 27 في انفجار بمركز شرطة في كشمير الهندية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تنويراً لأنصاف الماركسيين / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - عذري مازغ: خطوة كبيرة! - أنور نجم الدين