ان قصدي من العبارتين مستعجلا ومندفعا هو انه كان متحمسا للمشاركة في العمل الحزبي والعملية السياسية في العراق بعد سقوط الصنم. اما المعلومات الاخرى التي اوردتها ، كلها موجودة في الرابط المشار اليه في هذ ا المقال ، ارجو الاطلاع عليها. وفي كثير من المناسبات جرى التاكيد بان الرفيق شاكر سلك طريق بري للتوجه الى العراق ، وذلك للمشاركة في احتفال عيد الحزب في حينه. اما المعلومات عن مصيره بين سوريا وسفره الى العراق لم توضح لحد الان ولا ندري ماذا جرى بمصيره؟ومن حق كل ان يسال حزبه ماذا فعل لحد الان بخصوص هذا الرفيق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في ذكرى فاجعة المناضل شاكر الدجيلي / صباح قدوري
|