معتزلة القرن الواحد والعشرين-رحمهم الله- لهم مشاريع نخبوية يطغى عليهاالاجتهاد الفردي، ولم يستطيعوا أن يكونوا مدرسة منفتحة على كل شرائح المجتمع ليكون فيها الواعظ كغيلإن الدشقي واللغوي المفسر كالزمخشري والأديب كالجاحظ ... واستطاعت الإنتشار حتى وصلوا إلى السلطة وفرض الرأي بالقوة -وهذا مرفوض- ولكن يحسب لهم استعاب كل الفئات وخلخلة البنية المفاهمية في إطار الوحدة والتوحيد والانسجام الاجتماعي والثقافي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن الراحل محمد أركون ومحنة معتزلة القرن الواحد والعشرين / ياسين تملالي
|