ماذا يقول د. منصور في ازمة ابو بكر عندما عرف بمقتل حفظة القران في معركة اليمامة، فقرر جمع ما يقدر عليه ممن تبقوا من المعركة. ومع ذلك تقول كتب التراث ان عثمان هو الذي جمعه واصبح لدية سبعة مصاحف اختار منها ما يعجبه واحرق الباقي؟ فاذا كمان الجمع قد جري بنفس ادوات الحكي الشفاهي للحديث زمن ابو بكر وعثمان فما هي النتيجة المنطقية لهذه الاحداث والوقائع في ضوء الاعتقاد الاعمي بصحة بعض ما نقل عنهم والشك او رفض النصف الاخر؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعتلال بداهة القرآنيين (1) / علي الأمين السويد
|