أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطاهر وطار: الوجه الآخر / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - إلى عبد القادر أنيس - AXEL ANZAR










إلى عبد القادر أنيس - AXEL ANZAR

- إلى عبد القادر أنيس
العدد: 163378
AXEL ANZAR 2010 / 9 / 15 - 15:41
التحكم: الحوار المتمدن

نعم سيدي أنيس كان الأجداد براغماتيون و لازالو لحد الان نسبيا أو لنقل يتبنون ثقافة عدو العدو..وهدا لا يعدو كونه-كسلا و لا وعيا في رأيي بصفة عامة-....لكن هدا لا يجب أن يِأخد كمسلمة أو كقانون... العربية تقرأ بها الأدب صحيح لكن العلوم فأنا لا أعتقد و هدا بيت القصيد ادا أردنا تطويرها فلدينا لغتنا الأصلية لتطويرها فلمادا الاستمرار على سنة الأجداد....و ادا أردنا أن نصبح براغماتيين فالأولى أن نتبنى الأنجليزية .وشكرا علا الترجمة و الرد...اسف ان خرجت عن الموضوع.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطاهر وطار: الوجه الآخر / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطاهر وطار: الوجه الآخر / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - إلى عبد القادر أنيس - AXEL ANZAR