أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطاهر وطار: الوجه الآخر / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - إلى أكسل أنزار - عبد القادر أنيس










إلى أكسل أنزار - عبد القادر أنيس

- إلى أكسل أنزار
العدد: 163331
عبد القادر أنيس 2010 / 9 / 15 - 12:03
التحكم: الحوار المتمدن

أتفق مع معظم ما جاء في تعقيبك. مع ذلك فقولك: -وهي لغة غريبة عن تكوين الفرد الشمالي أفريقي، لغة خُلقت للأشعار والفتاوى، وهي أفضل أداة لترجمة الآيات الشيطانية، بدل تطوير لغتهم الأمازيغية-. هذا القول يحتاج إلى وقفة. أنت تعرف مثلا أن السكان الأمازيغ بعد الإسلام قد شكلوا دولا مستقلة عن المشرق. ومع ذلك استخدموا اللغة العربية ولم يطوروا لغتهم. هذه خاصية أسلافنا. هم براغماتيون دائما. استخدموا الموجود سواء في العهد الروماني أم في العهود الإسلامية. أنا من منطقة معربة، ومع ذلك كنا في السابق نتجه صوب بلاد القبائل للتعلم في زواياه الإسلامية الكثيرة.
من جهة أخرى، هنا لغة عربية أخرى عصرية وتقدمية عندنا وفي المشرق. يكفي تقرأ لجورج طرابيشي وعلي حرب وغيرهم كثير لتعرف أن اللغة طيعة إذا وقعت بين أيد ماهرة. أنا أشهد أن جيلي كان في الستينات والسبعينات يقرأ روائع الأدب والفكر العالمي باللغة العربية. يبدو لي أن خير من يستطيع إحداث النقلة النوعية والقطيعة الحقيقية مع التخلف هم المثقفون الذي يتقنون العربية والأمازيغية بالإضافة طبعا للغات الأجنبية كشرط ضروري لأي تفتح وتقدم.
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطاهر وطار: الوجه الآخر / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل بدأ العد التنازلي لفاتحة حربٍ عالمية ثالثة؟ أنباء عن استخ ... / إبراهيم اليوسف
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- مخرجات فضائح الفساد السياسي والاقتصادي المتصل للأمريكيتين (ب ... / أكد الجبوري
- على مشارف الحرب العالمية - عملية ترميم نموذج -الأحادية القطب ... / صلاح السروى
- من أخطر ايران أم اسرائيل ؟ / عبدالرحمن مصطفى
- حُب الإمام الحسين في المخيال الإسلامي / حسام كصاي


المزيد..... - مصادر لـCNN: ترامب يوجه أعضاء إدارته لمحاولة لقاء مسؤولين إي ...
- عبارات عن عيد الأب 2025
- أبراج لا تتخطى قصة الحب الأولى بسهولة، هل أنت منهم؟
- تفسير رؤية المطار في المنام للعزباء والمتزوجة والحامل
- معنى اسم جيلان
- ما هي فوائد الفراولة للرضع؟ متى يمكن تقديمها؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطاهر وطار: الوجه الآخر / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - إلى أكسل أنزار - عبد القادر أنيس