أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قانون عفك / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 163274
محمد علي محيي الدين 2010 / 9 / 15 - 08:23
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ علي عجيل منهل
للأسف الشديد ليس هناك أحترام للقانون والدستور من القوى التي أقرته وتجاوزاتها ليس هناك ما يبررها سوى الجمود الشعبي والسياسي الوطني وعدم وجود القوى المؤهلة لتغيير الوضع لأمور عديدة ليس هنا مجال ذكرها أما التصويت على الدستور فانا أقسم لك أن 90% لم يقرءوا الدستور أو يفهموا مواده بما فيهم قادة وأعضاء في البرلمان والدليل هذا التخبط في تفسير مواده لأنه لم يكتب بلغة قانونية علمية بل أستعملت فيه البلاغة العربية التي تعطي للأمر أكثر من معنى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قانون عفك / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هكذا قال موشي دايان / عصام محمد جميل مروة
- قصة محمد بن راشد: حداثة بلا سياسة، وجمالية بلا تاريخ / ياسين الحاج صالح
- أسرار اختيار أفضل محامي في العراق: الدليل الذي يبحث عنه الجم ... / نور جواد الدليمي
- لا تملك دليلاً مكتوباً؟ إليك الطريق السري لاسترجاع دينك / نور جواد الدليمي
- سيد المصلحة الشخصية : نتنياهو يدير عودة قريبة للحرب على غزة ... / مصطفى نصار
- الوَهْم المُريح / مصطفى حجي


المزيد..... - بغياب رونالدو.. البرتغال تكتسح أرمينيا وتتأهل إلى كأس العالم ...
- بعد حوالي عام على سقوطه.. تداول صورة معلقة لبشار الأسد بمكتب ...
- تابع أقوى المباريات بجودة HD .. تردد قناة SSC السعودية الريا ...
- خروقات متواصلة لاتفاق غزة وحماس تطالب بكشف مصير الأسرى
- بريطانيا تقلص حماية اللاجئين وتحدّ من الإعانات الاجتماعية
- امرأة يابانية تتزوج من شخصية ذكاء اصطناعي صممت عبر ChatGPT


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قانون عفك / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين