أعتقد أنك تقصد بالعنوان أن مصر تتوهبن ولا تتسعود. نعم يا أستاذ فمصر الشقيقة الكبرى، أصبحت الأخت العجوز. إنهارت مجالات الحضارة في مصر، وأصبحت حادثة تنصير أو أسلمة شخص تأخذ من الإعلام الوهابي (المصري الرسمي) مساحات زمنية تهييجية أكثر مما تأخذه قضايا تلوث المياه وتأخر التعليم وانتشار الرشوة والسرقة. وقد أوضح مؤشر برنامج الأمم المتحدة تراجع مصر في ترتيبها العام بين الدول فيما يتعلق بالتنمية البشرية (الكويت الأولي عربيا 48 ومصر 73) والتعليم (أقل من لبنان وتونس) والحكومة الإلكترونية (أقل من البحرين والكويت).
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السعودية تتفرعن.. ومصر تتسعود !! / ابراهيم الجندي
|