حين اقرأ موضوعا واعيشه واشعر بمحتوياته وانسجم مع فكره، قد تفوتني الكثير من الكلمات او التعابير الصغيرة، اقولها بأمانة، لاني اكون وقتها اعيش مع الحدث الاكبر في المقالة. تعبيرك انهم لايمثلونا لم اقرأه، لم اره، انا رأيت التعليق رقم ثمانية للسيد مازن صلاح وسؤالي او جوابي بالاحرى كان له. لن اخاطبك بهذه الصورة مع كل احترامي وتقديري للسيد مازن صلاح، وحتى حين كتبت هكذا لم يكن في فكري ان اجرح احدا.
تقبل تحياتي المخلصة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حملة عقلانية ضدّ الكراهية / رعد الحافظ
|