تحياتي - صورة واضحة وتفصيلية وانت الأقدر في هذا المجال .. التلمود هو التفسير للتوارة .. وهو إذا أخذنا بشريعة موسى على انها منزلة من السماء فإن التلمود هو التفسير الذي كتبه الحخامات . ومهما كان وكما قال العزيز المترصد وكذلك أنت في اخر عبارة من مقالتك الاختلاف والتناحر والانشقاق .. هذا ما نستطيع ان نقوله عن الأديان . المشكلة هذه المسميات يحتجون بها لأنها من الله وكل صاحب عقيدة دينية يوردها حسب دينه وتفسيره وهذا ما لانحتاجه في حياتنا فهي لم تأت من اجل تقديم الأفضل للبشرية .. بل جاءت على وقتها وتعاملت بالغيبيات دون المحسوسات وسوف تبقى غيبي طال الزمن ام .. خالص تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة نقديّة للنصّ المقدّس – التلمود ضرورة توراتية / عهد صوفان
|