الأخ نادر شكرا لمرورك الحقيقة اخي،انا هنا نحاول ان نجعل القارىء يطلّع على ماموجود حوله في العالم ان كان من الماضي او الحاضر،ومسألة الألحاد والأيمان كما تعلم هي مسألة تخص الفرد نفسه تبعا لقناعاته،وعلى هذا الحال هي الناس في مختلف بقع الكرة الأرضية،لاينطلق احد ليعمم قناعته قسرا على الأخرين. وفي هذه الفسحة من مجال الحرية تستطيع انت وانا وغيرنا ان نعبر عن وجهة نظرنا بكل احترام وتقدير للأخرين،لأنه في نهاية المطاف فان كل فرد مسؤول عن عمله النابع من تلابيب فكره
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاملحد ولا متدين....الشارع البريطاني، في حالة أيمان غامض / مازن فيصل البلداوي
|