لابد من القول انها ترجمة امينة لفكرة رائعة جدا ولو عملنا على مسطرة هذه الفكرة على بعض الناس ممن يتعلقون باذناب الغيبيات لوجدنا انهم تماما مثل سرطان البحر ينتظرون قدوم الموجة اليهم بعضهم مازال ينتظر مهدي المنتظر وبعضهم الاخر مازال ينتظر مطر السماء وبعضهم يلجأ الى المقابر منتظرا الفرج والبعض الاخر يعتكف مناديا ربه بنتظار المعجزة اما القسم الغالب فيفضل الاعتكاف وانتظار غودو شكرا لك فقد كانت الفكرة كما قلت رائعة تستحق التامل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحقيقة في كيفية تنمية الحافز / مكارم ابراهيم
|