أى إنسان سواء كان رجل دين أو رجل عادى يدعى أنه له صلاحيات الله فهو كافر بالله عمليا. التحكم و السيطرة على البشر آفه نفسية تصيب البشر و خصوصا رجال الدين. لذلك أتفق رجال الدين المسيحى و الإسلامى بتكفير العلمانيون رغم أنهم يعقلون تعاليم الله ولا يقبلون أن يكون الإنسان إله ليتحكم فى الناس. . فسلطان الحل و الربط المسيحى يساوى لفكرة الحاكمية وولاية الفقية الإسلامية. وكلا المفهومان سواء المسيحى أو الإسلامى هو وضع صلاحيات الله فى يد البشر.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شرع الله أم شرع البشر؟ / نضال الصالح
|