اعتقد ان اكثر من 99% من المسيحيين يعارضون بشدة حرق كتاب يؤمن به المسلمين جميعاً. الامر يتعلق برجل دين واحد ومجموعة من المؤييدين الذين لا مكانة لهم في المسيحية الحقيقية. بينما على النقيض، نرى ان حركة طالبان ذو الشعبية الواسعة بين المسلمين والتي حكمت افغانستان كما تعلم تعتبر كل مسيحي مشروع قتل ولا يوجد مسيحي بريء في نظرها. سؤالي هو: كيف تقارن بين العملين؟ لماذا لا يفتح احدا فمه ويدين ما تنوي عليه حركة تطبق القرآن؟ هل هناك ادانة من المسلمين ام تأييد واسع لنوايا طالبان!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لن نحرق الإنجيل ! / محمود طرشوبي
|