وجهة نظري مطابقة تماماً لتقييمك لكل من ذكرت، إلا أنني أعارضك تماماً من حيث الموافقة مع الوزير الكندي لمنع جالاوي الدخول لكندا، لأن هذا يجعلنا نقترب منهم بأساليب تطبيق المنع والتعسف وما شابه، وبرأيي لا يوجد أمامنا إلا أن نحاربهم بمزيد من الديمقراطية والحرية، والنصر الأخير لنا، ويجب ألا ننجر لأيٍ من أساليبهم، ونبقى دوماً أرفع شأناً منهم وأوسع صدراً بما لا يمكن مقارنته، لآنها معركة بين العلم والجهل، والتقدم والتخلف، والوحشية البدائية والإنسانية، وعلينا ألا نتراجع عن أيٍ من مبادئنا مهما كلف الأمر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جالاوي وحماس ومونتريال / صلاح الدين محسن
|