أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جالاوي وحماس ومونتريال / صلاح الدين محسن - أرشيف التعليقات - أوافقك ولكن - سوري










أوافقك ولكن - سوري

- أوافقك ولكن
العدد: 16129
سوري 2009 / 3 / 27 - 20:19
التحكم: الحوار المتمدن

وجهة نظري مطابقة تماماً لتقييمك لكل من ذكرت، إلا أنني أعارضك تماماً من حيث الموافقة مع الوزير الكندي لمنع جالاوي الدخول لكندا، لأن هذا يجعلنا نقترب منهم بأساليب تطبيق المنع والتعسف وما شابه، وبرأيي لا يوجد أمامنا إلا أن نحاربهم بمزيد من الديمقراطية والحرية، والنصر الأخير لنا، ويجب ألا ننجر لأيٍ من أساليبهم، ونبقى دوماً أرفع شأناً منهم وأوسع صدراً بما لا يمكن مقارنته، لآنها معركة بين العلم والجهل، والتقدم والتخلف، والوحشية البدائية والإنسانية، وعلينا ألا نتراجع عن أيٍ من مبادئنا مهما كلف الأمر

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جالاوي وحماس ومونتريال / صلاح الدين محسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جالاوي وحماس ومونتريال / صلاح الدين محسن - أرشيف التعليقات - أوافقك ولكن - سوري