أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تيري جونز يحرق القرآن والمسلمون يحرقون البشر / محمود غازي سعدالدين - أرشيف التعليقات - مقالك رائع - ELIAS ASHOR










مقالك رائع - ELIAS ASHOR

- مقالك رائع
العدد: 161270
ELIAS ASHOR 2010 / 9 / 9 - 21:24
التحكم: الحوار المتمدن

استاذي المحترم
مقالك رائع . ولكن هل يفهم الأصوليون. الله أعلم كم مسيحيا بريئا سيدفع ثمن هذا العمل الغير مسؤول. أم كم يرتعب الآن مسيحيو العراق ومصر
هل سيتعقل المسلمون اليوم
لقد انتهيت لتوي من قرآة كتاب عن مذابح ١٩١٥ في تركيا حيث ذهب ضحيتها مليونا مسيحي برئ. أتمنى أن يصحى الإخوة المسلمون. كفى دماء فحياة شخص واحد أغلى من كل أموال العالم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تيري جونز يحرق القرآن والمسلمون يحرقون البشر / محمود غازي سعدالدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - محادثات مع الله - الجزء الثالث (51) / نيل دونالد والش
- في ذكرى جيلي عبد الرحمن / تاج السر عثمان
- خمسون عاما من التفكيك وخمسون آتية من تفكيك التفكيك في الشرق ... / غالب المسعودي
- الجنون في الحكم: من الحاكم بأمر الله إلى ترامب … بين الطبع و ... / بهجت العبيدي البيبة
- وحُقّ اليوم للقبيبة أن تفرح..محمد الضيف شهيدا / بديعة النعيمي
- رواية ( سنلتقي في اغسطس) اخيرا / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - قيء حيوان يعود إلى 66 مليون سنة اكتُشف على شاطئ في الدنمارك ...
- -حبيبة- رضيعة غزة أمامها أيام فقط قبل الموت وإسرائيل أوقفت إ ...
- إسرائيل تجري مشاورة أمنية لاستئناف الحرب على غزة وترامب واثق ...
- هجوم أوكراني بـ49 مسيرة على روسيا يشعل النار في مصفاة نفط فو ...
- -نفعل الكثير من أجلهم وسيفعلون ذلك-.. ترامب أكيد من قبول عما ...
- إتمام ثالث عملية تبادل بين حماس وإسرائيل في إطار الهدنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تيري جونز يحرق القرآن والمسلمون يحرقون البشر / محمود غازي سعدالدين - أرشيف التعليقات - مقالك رائع - ELIAS ASHOR