أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل يمكن امتلاك العبيد والإماء في حرب افغانستان؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الاخ جهاد - مكارم ابراهيم










الى الاخ جهاد - مكارم ابراهيم

- الى الاخ جهاد
العدد: 160873
مكارم ابراهيم 2010 / 9 / 8 - 18:17
التحكم: الكاتب-ة

اخي العزيز جهاد
ان هذا المسلم درس تاريخ الاسلام واطلع على الكثير فهو يعرف امورا عن تاريخ الاسلام انانفسي لااعرفها وهو شخص عادي جدا لاعلاقة له بالاحزاب او المنظمات فهو يحب الفتاة الشرقية لذلك دخل الاسلام لااكثر ولااقل وكما ذكرت هو يريد الاستفسار فقط هل يمكن الاستعباد في زمننا الحالي لانه سمع انه يوجد عبيد في دول الخليج حتى اليوم ويريد ان يعلم هل هذا ممكن في القرن الواحد والعشرين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يمكن امتلاك العبيد والإماء في حرب افغانستان؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هكذا قال موشي دايان / عصام محمد جميل مروة
- قصة محمد بن راشد: حداثة بلا سياسة، وجمالية بلا تاريخ / ياسين الحاج صالح
- أسرار اختيار أفضل محامي في العراق: الدليل الذي يبحث عنه الجم ... / نور جواد الدليمي
- لا تملك دليلاً مكتوباً؟ إليك الطريق السري لاسترجاع دينك / نور جواد الدليمي
- سيد المصلحة الشخصية : نتنياهو يدير عودة قريبة للحرب على غزة ... / مصطفى نصار
- الوَهْم المُريح / مصطفى حجي


المزيد..... - لا إقامة دائمة قبل 20 عامًا.. بريطانيا تُعلن عن -أهم- تغيير ...
- لحظة -جنونية- في مباراة أيرلندا والمجر.. هذا ما حدث قبل إطلا ...
- حصريا لـCNN.. مسؤول إيراني: -البرنامج النووي قائم- رغم ما دم ...
- مصر.. سيدتان مسيحيتان تفوزان بجائزة عمرة.. وهذا ما فعلته وزي ...
- كيف يؤثر تغيير بريطانيا لسياستها في وضع اللاجئين ومستقبلهم؟ ...
- قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل يمكن امتلاك العبيد والإماء في حرب افغانستان؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الاخ جهاد - مكارم ابراهيم