أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحوار المتمدّن يقود الى المحبّة / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - شكرا على المقالة - مكارم ابراهيم










شكرا على المقالة - مكارم ابراهيم

- شكرا على المقالة
العدد: 160854
مكارم ابراهيم 2010 / 9 / 8 - 17:39
التحكم: الحوار المتمدن

نعم الاسماء لاتهم المهم البرنامج الذي يقدمه الحزب للشعب برنامج يدعو لبناء مجتمع الرفاهية والازدهار ففي الدنمارك بامكانك القول بان االاقتصاد رأسمالي اشتراكي معا في نفس الوقت والنتيجة مجتمع يوفر الكرامة لكل افراده
واتمنى ان اسلوب الحوار للاخوة المعلقيين يتطور ويصبح حضاري واخلاقي ويكفي نقاتل ونسقط بعضنا فمالفرق بين المتمدن والامي مالفرق اذا كنا جميعا نتحاور بنفس الاسلوب الغير حضاري مالفرق
احترامي وتقديري الوافر
مكارم ابراهيم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحوار المتمدّن يقود الى المحبّة / رعد الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ادعاء / صالح محمود
- الأخلاق في الميزان السياسي في القرن 21. / رياض الشرايطي
- فلسفة القوة وطبائع الاستبداد.. العراق أولا / مازن صاحب
- من أجل أن لا نبقى مخدوعين ❗ / فيصل يعقوب
- من صراع الطبقات إلى واقعية الترويض: سقوط النظرية في فخ التكي ... / عماد حسب الرسول الطيب
- الإخوان المسلمون: استنساخ استخباراتي بريطاني للماسونية في ال ... / ليث الجادر


المزيد..... - -لا يفهم كيف تعمل-.. شاهد كيف علق بولتون على قرار ترامب تحري ...
- مئات الإسرائيليين يتظاهرون مطالبين بصفقة لإطلاق المحتجزين في ...
- الخارجية الفلسطينية تدين دعوات اقتحام المسجد الأقصى غدًا بحج ...
- -مكر الليل والنهار-.. الداعية علي الجفري يثير تفاعلا بدعائه ...
- مصر.. الداخلية ترد على -مزاعم إضراب سجناء بسبب الانتهاكات-
- بعد -صدمة- أرقام الوظائف.. ترامب يطيح بمسؤولة رفيعة في وزارة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحوار المتمدّن يقود الى المحبّة / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - شكرا على المقالة - مكارم ابراهيم