أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وساطة نفسية لحل الأزمة العراقية / قاسم حسين صالح - أرشيف التعليقات - نرجوا التنوع - علي مهدي










نرجوا التنوع - علي مهدي

- نرجوا التنوع
العدد: 160341
علي مهدي 2010 / 9 / 7 - 04:28
التحكم: الحوار المتمدن

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم كاتبنا واستاذنا العزيز, انا بين فينة واخرى اراجع هذا الموقع للاطلاع على جديد كتاباتك المفيدة
لكن لاحظت في الاونة الاخيرة تركيزك على الوضع في العراق وهذا من حقك لانه بلدك ولابد من مساعدته للانتهاء من الازمة القائمة
لذا احببت ان انوه ان هناك من ينتظر مقالاتك المتعلقة بالامور النفسية والسيكولوجية فلا تحرمنا منها
دمت بصحة وعافية وتقبل عتابي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وساطة نفسية لحل الأزمة العراقية / قاسم حسين صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وطنٌ يعلّم أبناءه الحلم… ثم يجرّدهم من حقّ الحلم / رانية مرجية
- الحداثة المعاصرة في علم الاجتماع: أدوات التحليل السوسيولوجي ... / حسام الدين فياض
- التاريخ الخفي للاسلام ….1 / عبد الحسين سلمان عاتي
- عرس عراقي بنكهة بصراوية / محمد حسين مخيلف
- تحامل الغرب على الإسلام والمسلمين انحيازا لإسرائيل / جوناثان كوك ترجمة سعيد مضيه
- الجزائر تطلق سراح صلصال بعد عام من الرفض والعناد / أحمد رباص


المزيد..... - استمع لما قاله الرئيس الفنزويلي محذرا الولايات المتحدة من مغ ...
- -كل الطرق تؤدي إلى روما-.. باحثون يطورون خريطة تستكشف كيفية ...
- شبكة أطباء السودان: توثيق 32 حالة اغتصاب بالفاشر بعد اجتياح ...
- اندلاع اشتباكات خلال احتجاجات لجيل -زد- ضدّ الرئيسة كلوديا ش ...
- الشتاء يضرب خيام النازحين في الضفة الغربية+ فيديو
- اللاجئون سيواجهون انتظاراً لمدة 20 عاماً للاستقرار الدائم بم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وساطة نفسية لحل الأزمة العراقية / قاسم حسين صالح - أرشيف التعليقات - نرجوا التنوع - علي مهدي