أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورة الكوردية بين جنوحها للسلم والقارعين طبول الحرب / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - الأفراج عن اوجلان - ميس امازيــغ










الأفراج عن اوجلان - ميس امازيــغ

- الأفراج عن اوجلان
العدد: 160293
ميس امازيــغ 2010 / 9 / 6 - 23:34
التحكم: الحوار المتمدن

اما آن الأوان لأحرار العالم حيثما وجدوا ان يطالبوا باطلاق سراح مانديلا الأكراد المناضل القومي المدافع عن قضية عادلة؟ لقد طال اعتقاله و استطال في وقت لم يعد مقبولا فيه الصمت عن افعال استعمارية اجرامية ما بال حكومة اردوغان ترسل مساعدات لخرافيين دينيين في غزة اذاقوا الغزاويين الولات و ما يزالون و ترسل طائرات لأراقة دماء شعب يريد استقلاله؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثورة الكوردية بين جنوحها للسلم والقارعين طبول الحرب / صادق إطيمش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حلم / زيتوني ماكس
- قراءة في كتاب ( المصري - The Egyptian by Mika Waltari Transl ... / محيي الدين ابراهيم
- حين تُطهى الصفقات على جمر فلسطين ، نص: فوز فرنسيس ، قراءة وج ... / رانية مرجية
- مقال مسرحي: مملكة التنابل / عبدالكريم إبراهيم
- ماذا تبقى من الحاضنة الشعبية لحركة حماس؟ / ابراهيم ابراش
- الوطن ليس قطعة أرض فحسب،بل فكرة تتبدل! / ادم عربي


المزيد..... - ترامب عن قمته مع بوتين: ربما خلال دقيقتين سأعرف ما إذا كان س ...
- سوريا.. وزير المالية يبحث الإصلاحات الاقتصادية مع عضو كونجرس ...
- بقيمة 7.7 مليار دولار.. -باراماونت- تبرم عقداً لبث -يو إف س ...
- الزراعة: العراق تحول من مرحلة شحة المياه الى ندرتها
- الذكاء الاصطناعي يقتحم سوق العمل العراقي.. فرص رقمية هائلة ت ...
- الأمم المتحدة: أنجزنا أكثر من 3 آلاف مشروع -بنى تحتية- في ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورة الكوردية بين جنوحها للسلم والقارعين طبول الحرب / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - الأفراج عن اوجلان - ميس امازيــغ