أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ياسين الحاج صالح في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : اليسار والإسلام و... اليمين / ياسين الحاج صالح - أرشيف التعليقات - مشاع الحق في النقد قضية ديمقراطية - شبلي شمايل










مشاع الحق في النقد قضية ديمقراطية - شبلي شمايل

- مشاع الحق في النقد قضية ديمقراطية
العدد: 160138
شبلي شمايل 2010 / 9 / 6 - 16:10
التحكم: الكاتب-ة

الرفيق ياسين (ليس بمعنى الرفيق الحزبي الضيق) أود أن أسألك سؤالا وجدانيا وأن تجيبني عليه بأمانة/ تقول في ردك حول حزب العمل وإعلان دمشق ما يلي
كل هذا لا يمس حق حزب العمل في ترك إعلان دمشق. أصلا الإعلان تشكل في لحظة مشحونة جدا من تاريخ البلد. التحالفات تعقد في أوقات الأزمة الوطنية. هذا ما حصل عام 2005، وهذا هو الصحيح. وإعلان دمشق انعقد حول فكرة التغيير السياسي في البلد. بعد قليل، سنة أو سنة ونصف، تغيرت البيئة السياسية التي كانت في خلفية الإعلان، ولم يعد التغيير فكرة عملية. وهذا يعني أن الإعلان انتهى موضوعيا، وإن استمر ذاتيا كإطار تنسيق لمن يرغب من قواه. يعني التاريخ لم يقف عن لحظة إعلان دمشق، وعلى المعارضين النظر إلى الأمام لا على الوراء. من شأن الوقوف عند لحظة إعلان دمشق أن يعني الوقوف عند لحظة منقضية، ربما صارت طللا، على ما هو الحال بخصوص التجمع الوطني الديمقراطي الذي أنشئ عام 1979 غداة أزمة وطنية خطيرة أيضا، ثم تغيرت كل البيئة السياسة حوله، وانتهى عمره الافتراضي، ولم يعرف أن يموت.
وما دمنا في مرحلة جزر سياسي، فالبديل عن كل ذلك هو بناء الذات، والتقليل من الجلبة، وتجنب المساهمة في تسميم الأجواء العامة، إن لم نقل العمل على تنظيفها. ومن بناء الذات استعادة التفوق الأخلاقي، وإظهار قدر من الانضباط النفسي والسلوكي، والتحول من النق إلى النقد، والعمل على تطوير السوية الفكرية للناشطين المعارضين. ورأيي أنه ينبغي إعادة بناء السياسات المعارضة حول التحولات الاجتماعية الاقتصادية. الممانعة كاذبة، والاقتصار على الديمقراطية الليبرالية غير كاف.
بصراحة لو قال فاتح جاموس هذ الكلام أو عبد العزيز الخير أو هيثم مناع أو شبلي شمايل ألم تقم الدنيا عليهم ولم تقعد هذا طائفي وهذا مخابرات وهذا مجهول الهوية كنت أقرأ قبل قليل صفحات متشائمة لهيثم مناع على الحوار المتمدن وذلك بعد ان اتصل بي أكثر من خمسة أشخاص يقولون انظر ما يكتب مناع لخدمة السلطة هل كلامك عن بناء الذات يختلف عما يقول وهل تشخيصه لاحتضار وهرم الحركة السياسية يختلف عن تشخيصك وهل ما جاء في بيان انسحاب حزب العمل يقع خارج نطاق منطقك نفسك أطرح هذه الأسئلة رغم أنني أقل تشائما منك ومن مناع ولكنني في القضية الاخلاقية اوافقك تماما فتوجيه التهمة للآخرين صار رياضة وطنية وأظن هناك سهولة في موضعة الآخر هذا زادت عنده الديمقراطية وهذا نقصت وبمعرفتي بفاتح وأبو حسين الذي يحاكم هذه الايام وعبد العزيز أظن بأنهم أنضجوا فكرة الديمقراطية في الممارسة كثيرا والاحتفاظ بالسم التاريخي للحزب ليس نقيصة أو ميزة لأحد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ياسين الحاج صالح في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : اليسار والإسلام و... اليمين / ياسين الحاج صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الإوزة الذهبية / رامي الابراهيم
- توازن الثبات والإرادة المستديرة/ شعوب الجبوري - ت: من الألما ... / أكد الجبوري
- كما لو أنها / بلقيس خالد
- ترحب دولي بقرار الجنائية الدولية -باعتقال نتنياهو وغالانت- / سري القدوة
- بِطاقةٌ حمَّالةٌ للقَهَر / علي الجنابي
- كتابة التاريخ ليست مسألة إثبات أو طعن، بل هي أمانة علمية وأخ ... / ديار الهرمزي


المزيد..... - وفاة الملحن المصري محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا
- بوليفيا تعرب عن دعمها لمذكرة اعتقال نتنياهو وغالانت
- مراسلتنا في الأردن: تواجد أمني كثيف في محيط السفارة الإسرائي ...
- ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة بالضاحية الجنوبية؟
- أعراض غريبة تعني إصابتك بفقر الدم.. اعرفها
- برشلونة يتعثر على ملعب -بالايدوس- في الوقت القاتل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ياسين الحاج صالح في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : اليسار والإسلام و... اليمين / ياسين الحاج صالح - أرشيف التعليقات - مشاع الحق في النقد قضية ديمقراطية - شبلي شمايل