أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيبقى ألحزب ألشيوعي ألعراقي لونا مبهرا في نسيج ألحركة ألنضالية في ألعراق . / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - شكرا أحبتي - حامد حمودي عباس










شكرا أحبتي - حامد حمودي عباس

- شكرا أحبتي
العدد: 15987
حامد حمودي عباس 2009 / 3 / 26 - 18:33
التحكم: الحوار المتمدن

مع شكري وتقديري للاخوة جميعا .. أقول ان الاعياد دوما تحمل معها عنصر الذكريات .. سيما وان كان العيد هو عيد للميلاد ، وعيد تأسيس الحزب لا يترك المحتفي به الا أن يعود الى جذور تاريخ يفيض بكل صور المحبة للوطن والناس ، ذكريات تعمق في النفس روح التعلق بذلك الحلم الطاغي والذي يحمل في ثناياه ريح عطرة تشد الانسان لبني جنسه بقوة ما بعدها قوه .. وفي احيان كثيرة تكون الذكريات دافع كبير للتوثب من جديد وبروح تعمرها الثقة وتكسبها ديمومة مستمره

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيبقى ألحزب ألشيوعي ألعراقي لونا مبهرا في نسيج ألحركة ألنضالية في ألعراق . / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الثقافة الأرمنية في القرن التاسع عشر / عطا درغام
- هنا كانت روحٌ… صدقتُ – أبحثُ إذن عن جُثثَ المشاعرِ / نوال الوزاني
- الفريضة الغائب للدولة الوطنية / بهاء الدين الصالحي
- عودة الجاهلية / أكرم مكناس
- المشكلة ليس في مبدأ المقاومة بل بطريقة ممارستها / ابراهيم ابراش
- المسألة الطائفية ومشكلة الأقليات / فهد المضحكي


المزيد..... - ما هو مرض الفنانة أنغام؟
- نانسي عجرم تخطف الأنظار ببدلة رياضية في كليب -طراوة-
- حظك اليوم الأحد 27 يوليو/تموز 2025‎‎‎‎‎‎‎‎
- مخاطر التعرض لأشعة الشمس مدة طويلة
- الأونروا.. المجاعة الجماعية في قطاع غزة -مُدبّرة ومُتعمدة-
- ايران تتصدر المجموعة الثالثة في بطولة العالم للكرة الطائرة ل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيبقى ألحزب ألشيوعي ألعراقي لونا مبهرا في نسيج ألحركة ألنضالية في ألعراق . / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - شكرا أحبتي - حامد حمودي عباس