الصفحة الرئيسية - أستيراد الحصن للحلة / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - وحده بوحده - احلام جمعه توفيق

وحده بوحده - احلام جمعه توفيق

- وحده بوحده

العدد: 159788

احلام جمعه توفيق

2010 / 9 / 5 - 17:00
التحكم: الحوار المتمدن

إن تذوق لذة ذاك طيبتاً مثيرتاً ولطول عطش ممارسة الجنس‘قبل الحسحسة فاض بلل الشهوة‘
وذروى عطش الحب ما زالت لم تتذوق دفق الماء بعد.
في النهار عندما بالعمل تكون‘انا اتمشى في المدينه‘اقرأء كتباً في الحديقه وفي البيوت القهوة‘وساكتشف فرانسيسكو.
في المساء نذهب الى الفلم او الى مطعماً ما او في البيت نجلس نتحدث.
في الرابع والعشرين من تموز(يوليو)‘ذهبنا الى استانفورد لنشاهد ذاك العرض المسرحي الذي يعرضه جون بايثر من على مدرجات الهواء الطلق
حيث مروحة سوق زخرفة المعجبين مشجعي نادي الكارتون الخياليه يمكن ان يصلوا‘حيث غش مغالطة خداع تدليس الدجلا‘وفقط لاغير بدولارين ونصف ثمن بطاقة دخول مبنى المسرح الكبير...باينرزغنى تلك اغنية البوب القديمه الناجحة‘وهي اول نواة مساء ليل شاي دفعة نزول العجوز من على شجن القطيع.
انها اغنية الحب.
عند نهاية ذاك الصيف هيلاري وانا مازلنا ليس بامكاننا ان نتحدث بحرية عن موضوع المشكله.
ا.لذلك قررنا ان نعيش معاً في نيوهافن كي نحرك نمو وعي.اطلب رايك استاذ محمد هذا مقال منشور بالحوار المتمدن ؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أستيراد الحصن للحلة / محمد علي محيي الدين