أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اين هي المقاومة يا حاج محمد رعد؟ / سعيد علم الدين - أرشيف التعليقات - الى زاهر زمان - سعيد علم الدين










الى زاهر زمان - سعيد علم الدين

- الى زاهر زمان
العدد: 159386
سعيد علم الدين 2010 / 9 / 4 - 09:46
التحكم: الحوار المتمدن

لقد اجدت يا عزيزي في مداخلتك ووضعت النقاط على الحروف. فالممانعون والمقاومون انما يخدمون عكس ما يدعون سياسة اسرائيل الاستيطانية وانهاء وانهاك القضية الفلسطينية. لقد حولت حماس القضية الاساس الى قضية فك حصار وفتح معابر. كم كان الشعب الفلسطيني بغنى عن كل هذا القهر والبؤس والالم والذل والانقسام.
فقط لغة الاعتدال هي التي ستحقق الحقوق الفلسطينية المشروعة بدولة مستقلة. اما لغة الممانعة فستضيع كل شيء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اين هي المقاومة يا حاج محمد رعد؟ / سعيد علم الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سوريا من الأسد الى الشرع .. ومضات / يوسف يوسف
- 6 تكتيكات جديدة من أجل سلام عادل في فلسطين وإسرائيل / عبد الاحد متي دنحا
- الرأسمالية لا تفسر بمنطق -رأس المال- فحسب (3- 7)/ الغزالي ال ... / أكد الجبوري
- ‎100 من 700 / مجدي مهني أمين
- طوفان الأقصى 489 - ولاية ترامب الثانية - الخطوط العريضة لسيا ... / زياد الزبيدي
- هل يصمد العرب أمام الغطرسة الأمريكية؟ / عزالدين مبارك


المزيد..... - لو متعود تاخد قيلولة.. اعرف الوقت والمدة المناسبة للاستفادة ...
- ترامب يوقع مرسوما بفرض عقوبات على الجنائية الدولية
- بيسكوف: لم تناقش روسيا والولايات المتحدة تنظيم لقاء بين بوتي ...
- وزير الدفاع السوري: منفتحون على استمرار الوجود العسكري الروس ...
- سياسي عراقي: انسحاب القوات الأمريكية من البلاد قد يتأخر
- -الغارديان- : ترامب سيضطر إلى مراعاة مصالح روسيا والصين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اين هي المقاومة يا حاج محمد رعد؟ / سعيد علم الدين - أرشيف التعليقات - الى زاهر زمان - سعيد علم الدين