وللمزيد من المعلومات أقول بأن كل الكلمات القرآنية التي تنتهي بـ -ان- مثل -رحمان-،- سلطان-، -فرقان-، هي سريانية بحتة، ومنها كلملة -قرآن- كما أسلف كاتب المقال. أبناء الأمة الآشورية السريانية المبعثرون هنا وهناك يشكرونك يا أخ جهاد، فأنت ابن نفس الثقافة. أما الفساسنة والمناذرة فقد عاشوا في المحيط السرياني وتأثروا به وخرج منهم العديد من المترجمين وحماة العقيدة ويكفي أن نذكر الأميرة هند. والسؤال المطروح هو مصير مسيحيي نجران الذين هُجّروا إلى العراق، فهل ستهتم بهم يا أخ جهاد؟ مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علاقة الإسلام بالسريان / جهاد علاونه
|