تحياتي للسيدة ليلى شفيق على مرورك. إنني لا اربط النقاب مطلقاً بشدة التدين،لأن التدين وشدته موجودة حالاتها لدى كل الشعوب.فيمكن لإمراة بدائية في شبه عارية في غابات إفريقية أن تكون متدينة جداً، ولكنني ربطت النقاب المعاصر بردة اجتماعية وسياسية حدثت في المجتمعين العربي والإسلامي،ومثل هذه الردة شوهت المجتمع وولدت امراضاً نفسية اجتماعية في الرجل والمراة. وحولته إلى إنسان مقهور كما يقول الدكتور مصطفى حجازي،ولذلك يمكن أن نرى تطرفاً ومغالاة في كل الجهات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تغطية وجه المرأة في سورية... بين ماضٍ وحاضر / نقولا الزهر
|