طريقان متوازيان متعاكسان لايمكن ان يلتقيا وان التقيا فسكون هنالك كارثة لاتحمد عقباها ومن حسن الحظ ان احدهما خامد لايتحرك والاخر يتحرك على عجلة من الصعب اللحاق بها ولاتترك شيئا للصدفة فلهذا ينتج الاول او بالاحرى الخامد مقتدى وزغلول والثاني داروين ودوكنز وهاوكنج وشتان ما بين الاثنين وبالمناسبة ان ما قاله نيوتن بشان نظرية الخلق ما كان الا مراوغة في حينها لرجال الدين في حينه لان مصيره ما كان ليكون وكل من يقرا مذكراته لعرف ان هذا الشخص لم يؤمن يوما ان هنالك خالق او اله ولكن الظروف جعلته يقول ذلك ولهذا لايزال الكثيرين يتغنون بتلك الاغنية .تحية وتقدير.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التصميم العظيم / كتاب جديد ل ستيفن هاوكينج / رعد الحافظ
|