اليوم قرات اجمل نصين ساخرين في -الحوار هما لمحمد الحلو ومحمد الرديني فيا ابوي جاسم وجاسم ما احوجنا الى السخرية المرة من واقع يلعب النفس ولا سيما من الفكر الظلامي الحرامي المغطى بخيسة الماضي والحاضر منتظرا خيسة المستقبل الاخيس ارجو من الباكين والباكيات ان يردوا كيد محمد الرديني الى نحره ويضحكوا ساعة في اليوم او ساعتين لتتغير نظرته عنهم هل يستطيعون اني اتحداهم فهم تماسيح البكاء والنواح الى ابد الابدين ربما اطلت يا رديني ولن تجدني من الباكين بل من الضاحكين على الباكين شكرا لمقالك محمد وارم هؤلاء بسهامك وروح القدس معك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طويلة العمر ليلى (2) / محمد الرديني
|