أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحب = العهر = الموت ! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - لصباح ، المرأة الوحيدة التي مدت يدها لسكينة - فلورنس غزلان










لصباح ، المرأة الوحيدة التي مدت يدها لسكينة - فلورنس غزلان

- لصباح ، المرأة الوحيدة التي مدت يدها لسكينة
العدد: 158776
فلورنس غزلان 2010 / 9 / 2 - 11:00
التحكم: الحوار المتمدن

خصصت لك وحدك إجابة...موجهة لامرأة مثلي، مثل سكينة..مثل كل نساء الأرض، يريدونك أن تتلفعي، لأنهم يخشون ضعفهم أمام لغتك وأمام إصرارك على أنوثتك ، التي لايرون منها سوى جسداً مختلفاً يثير شهواتهم، لايرونك كند ومثيل ربما يفوق عليهم في التضحية والعطاء من أجل عراق سالم آمن ..عراق تسوده المحبة والوطنية ..والانتماء له لاللطوائف وأحلافها، قطعة القماش، التي يريدون إضافتها لجسدك معتقدين أنها تكملة وحماية لعفتك..قولي لهم : أن العفة في اليد النظيفة، في الرأس العقلانية والمؤمنة بالعراق..بمستقبل العراق...بمن يحب العراق وأهلها رجالا ونساء على نفس السياق...أخلاقي لاتبدلها كل شراشف الأرض ولا تحميها كل أغطية القهر والتعمية...لأني من يحمي نفسه..منكم ، من عيونكم الجشعة في كل شيء..دعيهم في ضياعهم الفكري وحاولي أن تشقي دربك في عالم الصعاب دون أن تعيري التفاتة لمن يريد أن يجعل منك تابعة ومنفذة دون رأي، انتصري للنساء..لحقوقهن..لقوانين تحميهن، وتمنحهن المساواة وتصون كرامتهن في بلاد تمتهن الظلام والظلامية
لكِ محبتي وتقديري سيري إلى الأمام ولا تنظري خلفك أبداً
فلورنس


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحب = العهر = الموت ! / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لنتشمس على شواطىء الفكر / بيار القرني
- قراءة في- البيان الختامي لقمة العرب- المنعقدة بالقاهرة / الطاهر كردلاس
- أنتِ بداية جديدة في الحياة / صفاء علي حميد
- خبر عاجل / إكرام فكري
- استخدام الدراما الفنية في إثارة الفتن، جدلية الشخصيات التاري ... / عماد السامرائي
- إضاءة: رواية -ساعة ويعود أوغستو ماتراغا- - لجواو غيماريش روز ... / أكد الجبوري


المزيد..... - الحكومة المصرية تسهل شروط استيراد السيارات لذوي الاحتياجات ا ...
- أردوغان يتحدث عن دفع تركيا أثمانا كبيرة جراء وقوفها مع السور ...
- ليبيا.. اعتداء مسلح داخل مستشفى غدامس العام
- واشنطن توجه طلبا جديدا لزيلينسكي بعد واقعة توبيخه -المثيرة- ...
- بين الآمال والمخاوف، كيف يرى بعض الأوكرانيين مصير بلادهم في ...
- حظر تجوال في الساحل السوري بعد مقتل 16 عنصراً من قوات الأمن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحب = العهر = الموت ! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - لصباح ، المرأة الوحيدة التي مدت يدها لسكينة - فلورنس غزلان