اخي الرديني لم استطع ان أعلق على هذا المقال لأن دموع ليلى قد خرجت عليّ من خلال شاشة الكومبيوتر وأغرقت الــ(كيبورد) فتاهت عنّي حروف الكتابة ووجدت نفسي في حيرة من أمري، الآ أنذي أستعرت قناع الوجه الذي تستخدمه أبنتي للسباحة وأدخلت رأسي داخل مجرى طوفان الدموع هذا وكتبت هذه الكلمات،عسى ان أتمكن من مواساة ليلى ومعرفة كمية الكليسيرين التي استخدمها واضعوا الماكياج أثناء التصوير على وجهها الدموع هي الوسيلة والسلاح الأقوى على مر التاريخ،فتّش وانظر كم كانت الدموع سببا في تعاسة الشعوب لا بل حتى الأمم.
سلام ياصاحبي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طويلة العمر ليلى (2) / محمد الرديني
|