ياسيدي ...نحن نعرف جميعا ان نوايا الكثير من الذين يعملون بمنظمات المجتمع المدني طيبة، وبالمقابل يوجد من يعمل لأهداف بعيدة عن الأهداف المعلنة لمنظمات المجتمع المدني . لكن لاندع المشهد الثاني يطغى على الأول .اما الرقابة الشديدة لاتمنع المتطفلين وأصحاب الأهداف الشخصية مهما كانت قوية وإليك عمليات الأرهاب التي جُند لها كل شيئ من الرجال والمال .. ولم ينقطع التفجير ولا يخف التفخيخ...أن الوعي وحده كفيل بطرد الزبد!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
واقع منظمات المجتمع المدني في العراق.. / كريم الشريفي
|