قرات هذا المقال ولاخظت ان نسبة التصويت لجودته متدنية فلا اعرف هل اللذين صوتوا ضد المقال قد وجدوا فيه اكاذيب او تجني؟ ام هي الحقائق الموجعة؟ شركات ترشوا احفاد ال البيت كما يسميهم كاتب المقال وتذل العراقيين وتنهب مالهم وباقي الاحزاب تتفرج وتنعم بحصة من مال الفساد, فهذه حقيقة, فلماذا صوتم ضد المقال!؟ ثم الذي له وجهة نظر اخرى مخالفة لماذا لم يدلي بها في تعليق؟ ام انتم استعماريون اكثر من الاستعمار؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشركات الاستعمارية تغزو العراق مرة اخرى / بلال رباح
|