للاسف ذكلاني هذا المقال بنعي (هو اقرب الى التشفي في حقيقة الامر)كتبه احد الشعراء الكبار لائما صديقه على عدم سماع نصيحته بلذهاب الى بغداد حيث استشهد على ايدي عصابات الغدر المتحكمة بلرقاب الان وبدل ان يلتفت الى موضوع النعي اخذ يصب جام غضبه على الحزب والعراق وكان استشهاد هذا الرفيق الشجاع(وهو فعلا كذلك)كان بابا من الابواب ليشتم ويشمت اليوم اقرا نفس الموال من الاخ البهرزي وهذه ثالث مقاله والامر في تصاعد للاسف اختلط الذاتي بلموضوعي وضاعت ذكرى الراحل بين تصفية حسابات قديمة واغلبها ذات طابع شخصي والامر واضح في المقال ولاحاجة للاستدلال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في وداع محيي الدين ....الغالي في الزمن الرخيص / ابراهيم البهرزي
|