حضرة ابراهيم البهرزي شكرا لما كتبت وهل تتوقع انا الموشوم بمشهدنا المسرحي غافل عن رحيل آبانا الروحي ابراهيم جلال وفتى المسرح العراقي فاروق فيّاض ومربينا المقدس جعفر السعدي أو ام المسرحيين زينب لكنهم ما يزالون يعيشون معي وليس في ذاكرتي لذلك هم الاخرون اناشدهم وخاصة في الفجائع
السيد الشمري يبدو أنك لاتتوقف الا عند مايزعج حسك الطائفي تمهل واذهب إلى غوغول لتعرف مالذي كتبته عن العراق الوطن وكيف أحرقته سفالة وحماقة وعفونة عقل صدام حسين الذي مهد للبرابرة الاميركان والمتديننين بوجهيهم السني الوهابي الظلامي والشيعي الايراني المتخلف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اعتذر أيها البولاني من مقداد عبدالرضا والا!!!!!!! / فاروق صبري
|