أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مسيحية قلقة ! / ميشيل كيلو - أرشيف التعليقات - الدولة المدنية - تي خوري










الدولة المدنية - تي خوري

- الدولة المدنية
العدد: 157798
تي خوري 2010 / 8 / 30 - 14:22
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ (المناضل),..انت تتكلم وكأن المسيحية هي سبب تخلف المسلمين منذ1430 سنة وحتى الان؟؟..وان المسيحية وراء سبب اضطهاد المسيحييين والاقليات في البلاد الاسلامية؟؟؟ والمسيحية هي سبب اضطهاد المرأة؟؟؟ وان المسيحية هي سبب الاستبداد والديكتاتورية ببلاد المسلمين منذ1430 سنة وحتى الان, جيث هناك تحالف بين الدين والدولة؟؟
اذا كان هناك مشاكل عند بعض المسيحيين , فيعود سببها لان المسيحيون يعيشون ضمن كنف دول ذو اغلبية اسلامية . حيث ان الاسلام دين ودولة فاشية!! الحل معروف ,,كما بالغرب, وهو الدولة المدنية وهذا مايعارضه المسلمون وليس المسيحيون!!
اي ينطبق عليك المثل المصري: مقدرش على الحمار جاء على البردعه ..!!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مسيحية قلقة ! / ميشيل كيلو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كل الأمر عبث ... خربشة من دفترٍ سابق / شيرزاد همزاني
- وشهدَ شاهِدٌ من أهلها / شابا أيوب شابا
- الجامعات الأمريكية فضحتنا أمام العالم / محمود يوسف بكير
- ضوء / رواية / ذياب فهد الطائي
- حول اسلمة المجتمع / صوت الانتفاضة
- رأس الـحـكــمـة وجـبـل الـجـلــيــد / أحمد الخميسي


المزيد..... - برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: الدمار في غزة هو الأسوأ منذ ا ...
- معارضون خارج المملكة ينظمون مؤتمر -البحث عن الديمقراطية في ا ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف مبنى في مستوطنة شتولا شمال ...
- “شاهد قبل أي حد أهم الأحداث المثيرة” من مسلسل طائر الرفراف ا ...
- اليونيسكو تمنح جائزتها لحرية الصحافة للصحفيين الفلسطينيين في ...
- الشورة.. والمصالحة الصعبة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مسيحية قلقة ! / ميشيل كيلو - أرشيف التعليقات - الدولة المدنية - تي خوري