أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اعتذر أيها البولاني من مقداد عبدالرضا والا!!!!!!! / فاروق صبري - أرشيف التعليقات - باتت باهته - محمود الشمري










باتت باهته - محمود الشمري

- باتت باهته
العدد: 15777
محمود الشمري 2009 / 3 / 25 - 07:21
التحكم: الحوار المتمدن

المقابر الجماعية وحلبجة وجرائم نظام صدام باتت باهته ولاتساوي شيئا أمام كارثة جديدة ومرعبة وهي ان شرطيا تافها أسمع الفنان العظيم مقداد عبد .الرضا (مع تقديري الشديد للفنان المبدع مقداد عبد الرضا)كلمة عابرة مست مشاعره المرهفة..همممم ..جميل.. كل شيء تافه برأيكم,قتل الناس بالجملة تافه ويصم الأذان ومكرر..
البارحة قام ارهابي بقتل مجموعة من الأبرياء داخل مجلس فاتحة ولأكثرهم شعورا مرهفا كشعور الفنان مقداد وقد يكون بينهم (من ذوي المشاعر المرهفة) ولم أسمع أحدكم يقول انها كارثة.اكثركم يتعاطف مع اليهود ويبكي بذكرى المحرقة ولم نسمع أحد يقول انها استهلكت أو صمت الأذان ولكن موتنا وحرقنا بالجملة لايحرك بذوي المشاعر المرهفة أي جفن بل ان تذكره هو تخلف ويصم الأذان. وانما تنتفضون عندما يمس أحد أصحاب المشاعر المرهفة فقط . انها شكل من اشكال الطائفية والعنصرية التي أخترعتموها وأنتم من أول من فتق هذا الأسلوب في العراق في العصر الحديث وراجع تاريخكم ياسيدي أيام الحبال والسحل لكل من لايحب اللون الأحمروعندما كان العراقيين فرحين بأخوتهم ودينهم وجئتم بأفكار غريبة سببت كل الفوضى التي فيها نحن الأن منذ أن غزت بلادنا وتسببت في ظهور ,التطرف ومن ثم الدكتاتورية ,انتم من يجب أن يعتذر للشرطي وللبولاني وللعراقيين ا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اعتذر أيها البولاني من مقداد عبدالرضا والا!!!!!!! / فاروق صبري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النصوص المقدسة بين الأسطورة والواقع / سامي القسيمي
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- نسخة من -خور عبد الله- بين لبنان وقبرص.. لفائدة العراقيين ال ... / علاء اللامي
- المحامي في الدراما العراقية / وليد عبدالحسين جبر
- شرفات تطل على متاهات - 20 / نژاد عزیز سورمی
- إذا سرقتني الحرب، فأنتِ وريثتي / كريم عبدالله


المزيد..... - في أمريكا.. سرعة وراحة فائقة تنتظر الركاب مع إطلاق قطارات فا ...
- في -حفرة الماس- بأركنساس.. عروس تعثر على ماسة نادرة لخاتم خط ...
- -سفينة الصور-.. مصور محترف يوثّق 17 ألف نوع من الكائنات خلال ...
- ترامب يشير لقمة ثانية مقبلة مع بوتين.. وبيان أوروبي مشترك بع ...
- مدير مجمع الشفاء: أكثر من 200 مريض بغزة حياتهم مهددة بسبب نق ...
- حادثة عنصرية في مباراة ليفربول وبورنموث تثير ضجةً.. ورابطة ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اعتذر أيها البولاني من مقداد عبدالرضا والا!!!!!!! / فاروق صبري - أرشيف التعليقات - باتت باهته - محمود الشمري