أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كيف يكبر الصوص في بيت اللصوص / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - ماذا اقول لادمعي! - مكارم ابراهيم










ماذا اقول لادمعي! - مكارم ابراهيم

- ماذا اقول لادمعي!
العدد: 157712
مكارم ابراهيم 2010 / 8 / 30 - 09:31
التحكم: الحوار المتمدن

اخي العزيز محمد
اكول اني خطية هذولة الحرامية صلهم ثلاثين سنة تحت حكم صدام والبعثيين الز....عانوا من الاضطهاد كانوا ممنوعيين من الكلام والتعبير عن ارائهم وسرقت حرياتهم وضربوا وشتموا وقتلوا وشردوا من ديارهم خطية الا مات الديكتاتور خليهم يتنفسون شوية ويحققون احلامهم التي حرموا منها بسبب الز......صدام
اذا ملئت صندوق بالقمامة لسنين عديدة وفتحته الان ماذا سيخرج منه ؟
وردود وعطور ام جي............
احترامي وتقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف يكبر الصوص في بيت اللصوص / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أمريكا بين فخّ الاستراتيجية وضياع البديل في سوريا / محمود عباس
- جيل مارماس: هيجل ومغالطات العقل الخالص (الحلقة السابعة والأخ ... / أحمد رباص
- رسالة فلسفية شعرية.. تراكتاتوس فيلوسوفيكو بويتيكوس / حكمت الحاج
- القضية الكردية بين واقع الإحتلال و إنكار الذات الوطنية / فيصل يعقوب
- الكرد سيكونون شركاء في سوريا القادمة. / بير رستم
- الفاشيّة لم تعد تهديدا يلوح في الأفق ، إنّها تسحقنا… الآن- ل ... / شادي الشماوي


المزيد..... - بعد حصوله على تصريح نادر.. مراسل CNN يوثق بكاميرا هاتفه المح ...
- إسرائيل تتسلم جثة أحد الأسرى
- -حماس- تُسلم الصليب الأحمر جثة يُقال إنها لرهينة
- -تفسير سيئ-.. وزير الداخلية الكولومبي ينفي وقف التعاون الاست ...
- إسرائيل تتسلم جثمان رهينة من الصليب الأحمر، وتقرير يكشف دور ...
- تهم قد تصل عقوبتها إلى الاعدام.. بنغلاديش تترقب الحكم على ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كيف يكبر الصوص في بيت اللصوص / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - ماذا اقول لادمعي! - مكارم ابراهيم