الأطر التنظيميه والجماهيرية للشيوعي العراقي تتوسع بإنتظام ، وهناك ظروف موضوعية تاريخيه تحد من إنتشار قواعده وأفكاره بالشكل المطلوب ، منها ، الهجمة الدامية التي قادتها الديكتاتورية الصدامية ضده وإفراغ الساحة من اي معارض حقيقي لعقود عده وهو الذي مازال يعاني الحزب منه بعد عقود التغييب تلك، إضافة لهجمة التيارات الدينية التي باتت تعاني منها كل المنطقه . ولنا رأي في إسم الحزب ليس مكانه الآن . أما عن إشتراكية البعث ، فهذه نكتة اليوم ، ولن يضحك لها أحد ، بل سيرثي لصاحبها ضحالة فكره وإنتماءه . تحية لك أخي محي الدين .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل حقا أنهزم اليسار في الانتخابات العراقية / محمد علي محيي الدين
|